Tuesday, 30 August 2016

تجمع لعمال بلدية مدينة عبادان احتجاجاعلى عدم صرف رواتبهم المتأخرة لمدة 3 أشهر


نظم عمال لبلدية منطقة 2 في مدينة عبادان تجمعا يوم 27 اغسطس/ آب مقابل مبنى البلدية للاحتجاج على عدم صرف رواتبهم لمدة 3 أشهروعدم دفع حقهم في التأمين لمدة 5 أشهر.
وأكد المحتجون أنهم لاقوا تهديدا من قبل البلدية بفصلهم عن العمل في حال تجمع واحتجاج في القادم.

Monday, 15 August 2016

تليفزيون إيران يتبجح بسب الصحابة.. ونواب سنة ينتفضون




تقدم 20 نائبا سنيًا داخل البرلمان الإيراني الأحد (14 أغسطس 2016)، بعريضة احتجاج تطالب بمحاسبة المسؤولين، داخل التليفزيون الإيراني، بعدما صدر عنه من إساءة لصاحبي رسول الله- صلى الله عليه وسلم- طلحة بن عبيدالله والزبير بن العوام.
وكان الممثل الكوميدي والمخرج الإيراني مهران مديري، تعرض للصحابيين باللعن والسب، في حلقة له بثت، الجمعة الماضية، على قناة "نسيم" التابعة لهيئة الإذاعة والتليفزيون الإيرانية.
وطالب20 نائبًا عن تكتل أهل السنة في العريضة النيابية التي قدموها إلى رئيس مجلس النواب علي لاريجاني، بخطوات جادة وصارمة ضد منتج ومخرج البرنامج الذي أساء للصحابيين، وفقا لوكالة إيرنا الايرانية شبه الرسمية.
وطالب النواب عبر العريضة رئيس مجلس النواب بضرورة الإيعاز إلى وزير الثقافة علي جنتي بتقديم مهران مديري معد ومقدم البرنامج الكوميدي إلى القضاء.

Saturday, 13 August 2016

نائب إيراني: كل معارض للنظام يجب أن يتوقع الإعدام

قال النائب عن التيار الأصولي المتشدد في مجلس الشورى الإيراني، محمد رضا باهنر، إن كل معارض للنظام يجب أن يتوقع الإعدام، مشيرا إلى أن هناك "أعداء للثورة من داخل النظام".
وقال باهنر الذي شغل منصب نائب رئيس مجلس الشورى في دورته الماضية، في حوار مع موقع "نداي ايرانيان"، إن "من يعارض النظام ويعمل ضده لأي سبب كان، سواء عن عقيدة أو بحثا عن السلطة، يجب أن يتوقع الإعدام وأشياء من هذا القبيل".
ورأى نائب مدينة طهران أن "النظام لا يجامل أحدا، وليس هناك بلد يسمح للمعارضة بأن تعمل ضد السلطة الشرعية في بلادها"، على حد تعبيره.
وجاءت هذه التصريحات على خلفية نشر شريط صوتي لآية الله حسين علي منتظري (خليفة الخميني لمنصب المرشد)، تضمن جزءا من لقائه مع أعضاء "لجنة الموت" التي أعدمت عشرات الآلاف من سجناء مجاهدي خلق والمنظمات اليسارية في صيف 1988، تعتبر وثيقة دامغة لمحاكمة قادة نظام الملالي في المحاكم الدولية.
وأثار الشريط جدلا واسعا في الأوساط الإيرانية، إلى درجة أن وزارة الاستخبارات ضغطت على مكتب منتظري ونجله، لحذف الشريط التي تلقفته وكالات الأنباء العالمية بسرعة.
وتطرق منتظري حسب ما جاء في الملف الصوتي خلال لقائه بأعضاء "لجنة الموت" المسؤولين عن إعدامات 1988 إلى قضية المحاكمات غير العادلة والفعل الانتقامي من خلال الإعدامات الجماعية، وقال مخاطبا إياهم: "إنكم ارتكبتم أكبر جريمة في تاريخ الجمهورية الإسلامية"، محذرا من أن "التاريخ سيعتبر الخميني رجلا مجرما ودمويا"، وهذا هو الموقف الذي أدى إلى إقالته من منصبه من قبل الخميني.
كما تزامنت هذه التصريحات مع موجة الإدانات الدولية ضد إيران بسبب الإعدامات الجماعية التي نفذتها ضد العشرات من النشطاء السنة المتهمين بأعمال مسلحة ضد النظام وآخرين منهم بالدعاية ضد النظام.

Friday, 12 August 2016

إيران تستمر بالإعدامات.. وعلماؤها السنة ينددون


أعدمت السلطات الإيرانية صباح الخميس، سجيناً كردياً آخر، شنقاً وعلى الملأ، بمدينة #روانسر، التابعة لمحافظة #كرمانشاه، غرب البلاد، في إطار الاستمرار بسياسية بث الرعب عن طريق الإعدامات الجماعية، التي قوبلت بتنديد من قبل 3 من كبار علماء السنة في البلاد.
وفي حادثة غير مسبوقة، لم يحضر أحد من الناس عملية تنفيذ إعدام المواطن الكردي حسين عبداللهي، المتهم بقتل رئيس محكمة مدينة روانسر قبل عامين، واقتصر الحضور على مسؤولي القضاء والأمن في المدينة، على غير العادة.
وأفاد موقع "شبكة حقوق الإنسان في كردستان"، أن إعدام عبداللهي تم في ظل إجراءات أمنية مشددة وسط أجواء غضب تسود المدينة، خاصة أن منشورات وزعت في الأيام الماضية تحذر السلطات من مغبة إعدام الشاب الكردي الذي كان يبلغ من العمر 33 عاما.
من جهتهم، أصدر 3 من كبار علماء السنة في إيران، وهم كل من الشيخ#عبدالحميد_إسماعيل_زهي، إمام أهل السنة في مدينة زاهدان مركز إقليم بلوشستان، والشيخ #حسن_أميني القاضي الشرعي في محافظة كردستان، والشيخ #محمد_حسن_كركيج، إمام أهل السنة وخطيب جامع مدينة آزاد شهر في بلوشستان، بيانات إدانة شديدة اللهجة ضد الإعدامات الجماعية التي نفذت بحق 25 من الدعاة والناشطين السنة الأكراد في 2 أغسطس الجاري.
وكان هؤلاء العلماء قد وجهوا رسائل عديدة في السابق، إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، طالبوه خلالها بضرورة إعادة محاكمة المعتقلين من نشطاء السنة دون أن تلقى رسائلهم ردا من المرشد أو من مكتبه.
وكشف الشيخ عبدالحميد إسماعيل زهي، في بيان نشر على موقع "سني أونلاين"، عن محاولاته العديدة لإطلاق سراح هؤلاء النشطاء الذين تم إعدامهم وقال إن "تنفيذ هذه الإعدامات ضد شباب أهل السنة في ظل ظروف المنطقة سياسة بعيدة عن الحكمة وسعة الصدر".
وأضاف: "من المحتمل أن شخصاً أو مجموعة من الأشخاص ارتكبت أفعالاً متطرفة، كما يشهد عالمنا اليوم الكثير من التطرف، وفي بلادنا أيضا يوجد متطرفون بين السنة والشيعة، لكن نحن نعتقد أنه إذا ما ارتكب أحد جريمة قتل، فيجب أن يتم إثبات ذلك بمحاكمة علنية وعادلة، كما جاء في الدستور".
ودعا خطيب زهدان أهل السنة إلى الهدوء وضبط النفس، وشدد بالقول: "إننا نلوم الحكومة لأنها لم تأخذ بالحسبان الظروف الحساسة التي تمر بها المنطقة، والأعداء يحاولون استغلال الفرص وخلق التفرقة وحالة عدم الاستقرار"، على حد تعبيره.
وفي السياق، أفادت مواقع كردية نقلا عن مجموعة "نشطاء حقوق الإنسان الأكراد"، أن الاستخبارات الإيرانية قامت باستدعاء الشيخ حسن أميني القاضي الشرعي في محافظة كردستان، وذلك بعد ما قام بزيارة لعوائل النشطاء السنة الذين أعدموا لتقديم العزاء، وإصداره بياناً يندد بتلك الإعدامات.
وقال أميني في بيانه: "أنا أستغرب من السلطات كيف أنها تقوم في ظل هذه الأجواء الملتهبة بالصراعات الطائفية في المنطقة بإعدام هؤلاء الشبان لتشدد الفرقة بين السنة والشيعة في إيران وتخدم مآرب الأعداء؟".
في سياق متصل، وجه الشيخ محمد حسن كركيج، إمام وخطيب الجمعة في مدينة آزاد شهر، رسالة إلى مسؤولي النظام الإيراني، ندد فيها بالإعدامات وكذلك باستدعاء الشيخ حسن أميني.
وقال كركيج: "إننا نعزي إخوتنا وأبناءنا الأكراد وخاصة العوائل الحزينة بهذا المصاب الجلل"، وطالب في الوقت نفسه بـ "حفظ الهدوء في مناطق غرب البلاد".

بالصور..هكذا يتم الإعدام في إيران لترهيب الشعب







ربما تكون كلمة "إعدام" هي الأكثر شيوعا واستخداما في الشارع الإيراني منذ مطلع الشهر الجاري، حيث قامت السلطات في طهران بإعدام أكثر من 20 ناشطا سنيا كرديا، وأكملته خلال اليومين الماضيين، بتنفيذ أحكام مشابهة بحق 4 آخرين في رجائي شهر وكرمانشاه وكازرون أي في شمال ووسط وغرب إيران.
ونشر موقع "منظمة حقوق الإنسان في إيران" مجموعة صور تظهر ترتيبات الإعدام المخيفة التي لا تختلف كثيرا عما ينشره تنظيم داعش الإرهابي عن ضحاياه المعدومين في الرقة في سوريا والموصل في العراق.
والترتيبات في عملية إعدام تمت بمدينة كازرون وسط إيران بحق اثنين آخرين يوم أمس، يشير إلى أن عمليات الإعدام العلنية تبدأ بإرسال جنود للاستقرار في الشوارع فجرا، أي قبل تنفيذ الحكم بساعات خوفاً من حدوث أي طارئ. بعد ذلك يجلب المنفذون المتهمين في الصباح الباكر لتنفيذ الأحكام أمام حشد من الناس، بينهم ذوو المحكومين.
بعد ذلك يأتي دور تعذيب عوائل المعدومين حيث عملية تسليم الجثث لا يتم بيسر وسهولة، بل يتعهد ذوو الضحايا أمام السلطات بعدم إجراء أي مراسم، مثل استقبال المعزين وتتم عملية الدفن خفية، هذا في حال تسلم أهالي المعدومين جثث أبنائهم حيث في كثير من الأحيان تقوم السلطات بعملية الدفن ولم تكشف عن المكان إلا بعد أشهر أو سنين.
كما نشر الموقع الإيراني المختص في قضايا حقوق الإنسان صورا غير مألوفة عن حالات الإعدام في إيران، يبدو أنها تمت أخيرا في مدينة كردستانية، حيث وضع المنفذون حافلة ركاب بدل الرافعة تحت أقدام المتهم لتنفيذ الحكم. الصور التي أثارت سخطا كبيرا بين الإيرانيين.


Wednesday, 10 August 2016

هل يتقدم مشروع الهيمنة الإيراني أم يتعثر؟


قال أمين عام جبهة الأحواز الديمقراطية محمود الأحوازي إن مشروع إيران في المنطقة العربية انحسر وباتت حتى القوى الشيعية العربية تشهد تحركا في مواجهته، وأوضح دليل على ذلك مظاهرات العراق التي هتفت لطرد إيران من البلاد.
وبيَّن الأحوازي -في حديثه لبرنامج "الاتجاه المعاكس" حلقة (9/8/2016)- أن الوجود الإيراني في الدول العربية وجود مليشيات، بينما الشارع انقلب ضدها وضد حزب الله الذي -بأوامر إيرانية- نقل كل طاقته البشرية لمحاربة السوريين، بما يصب حتما في مصلحة إسرائيل.
من ناحيته قال الخبير في العلاقات الدولية والشؤون الإيرانية عبدو اللقيس إن المشروع الإيراني الداعم للمقاومة ضد إسرائيل والداعم للوحدة الإسلامية جعل صور علي خامنئي وحسن نصر الله تنتشر في كل شوارع المنطقة العربية حتى الأزهر الشريف.
دوائر صهيونية
ومضى يقول إن الدوائر الصهيونية والأميركية خططت لمعاقبة المشروع الإيراني المقاوم الذي جعل للقدس يوما عالميا، ونفذت ذلك عبر "الربيع العربي الأسود" لتدمير المجتمعات من الداخل وتفجير الفتن الطائفية وبتحريض من الدول العربية.
لكن محمد الأحوازي رفض هذا الطرح، وقال إن إيران عزلت في المؤتمر الإسلامي الذي انعقد في تركيا، أما القدس فقال إن الهتاف في الحرب العراقية الإيرانية كان يقول "الطريق إلى القدس يمر من كربلاء"، واليوم هم دمروا كربلاء ولبنانوسوريا ولبنان، ولم يقتربوا مترا من الجولان.
بدوره قال اللقيس إنه لولا دور إيران وحزب الله لابتلع الإرهابيون سوريا والعراق ولبنان، مبينا أن إيران لم تقتل أهل السنة، وأن العمليات الإرهابية يقودها سعوديون بشكل أساسي يصل عددهم إلى 27 ألفا.
ومقابل "مرتزقة" من مئة دولة يقاتلون ضد الدولة السورية، أكد أن من حق سوريا والعراق المعترف بهما في الأمم المتحدة أن تستعينا بالدول الأخرى، وإن وجود قاسم سليماني في العراق -على سبيل المثال- كان بصفته استشاريا بشكل رسمي لدى الحكومة العراقية.
تململ داخلي
من ناحيته قال الأحوازي إن إيران التي تبذر المال على الأنظمة الموالية والمليشيات، تشهد تدميرا في ساحتها الداخلية، وتتحرك فيها شرائح اتسمت بالسكون، لكن الفاقة الاقتصادية جعلتها تتململ إلى درجة أن السيارات التي تجمّعها المصانع الإيرانية تفشل في بيعها حتى بسعر ثلاثة آلاف دولار.
وتحدى أن يسمح النظام في إيران بدخول صحافة أجنبية إلى الأحواز التي تعتبر منطقة غير آمنة وخالية من الاستثمارات التي تتحدث عنها طهران، وتشهد اضطرابات وتفجيرات لأنابيب النفط والغاز، بل حتى دخول الصحافة إلى العاصمة سيظهر كم يتذمر الناس من رواتب القيادات العالية بينما هم يتضورون جوعا.
ومضى يقول إن الشعوب التي كان حراكها هادئا، باتت الآن تحمل السلاح كالأكراد والأحوازيين والبلوش، أما الأذريون فبدأ يسلم النظام لهم ويعطيهم بعض حقوقهم الثقافية، كما فعل في الأحواز حين سمح باحتفال "القرقيعان" في رمضان، في الوقت الذي كان يمنع تسمية المواليد بأسماء عربية.
اللقيس في رده على ذلك قال إن إيران التي فاوضتها أربعون دولة وصولا إلىالاتفاق النووي الذي اعترف بها قطبا في المنطقة، لم تكن لتبلغ هذا لو كانت ضعيفة، ولا يوجد في السياسة الدولية اتفاقات واعترافات على سبيل الشفقة والإحسان.
أما التحركات الداخلية فقال إنها ليست شعبية الطابع، بل مجاميع إرهابية ترسل من الخارج ويلقى القبض عليها.

برز أحكام الإعدام في إيران خلال عقد

نفذت إيران خلال نحو أربعة عقود مئات أحكام الإعدام في حق معارضيها السياسيين بتهم زعزعة الأمن وتهديد استقرار الجمهورية الإسلامية، ولا تزالطهران مستمرة في تنفيذ أحكام الإعدام بكثرة رغم الإدانات الدولية.
وفي ما يلي أبرز أحكام الإعدام التي صدرت في إيران بين 2006 و2016:
7 أغسطس/آب 2016: السلطات الإيرانية تعلن تنفيذ حكم الإعدام بحق شهرام أميري العالم الإيراني متخصص في الفيزياء النووية الذي اختفى أثناء أداء مناسك العمرة في السعودية عام 2009 ليظهر فيما بعد في الولايات المتحدة، عاد لبلاده عام 2010 واحتفي به كبطل قومي إلا أنه أعدم بعد ست سنوات "لتعاونه مع الأعداء".        
- 2 أغسطس/آب 2016: تنفيذ حكم الإعدام في عشرين شخصا اتهموا بالانتماء لجمعية التوحيد والجهاد في محافظة كردستان الإيرانية، وارتكاب ما وصفت بجرائم إرهاب ضد الشعب.
- 23 يوليو/تموز 2015: منظمة العفو الدولية تصرح بأنه من المعتقد أن السلطات الإيرانية نفذت حكم الإعدام بحق 694 شخصا بين الأول من يناير/كانون الثاني والـ15 من يوليو/تموز 2015، وهو ما يعادل إعدام أكثر من ثلاثة أشخاص يوميا. وذكرت المنظمة أن هذا الرقم يعني أن إيران تجاوزت العدد الإجمالي لعمليات الإعدام التي نفذت في إيران عام 2014.
- 24 ديسمبر/كانون الأول 2015: المحكمة العليا في طهران تصادق على قرار أحكام الإعدام الصادرة بحق 27 شيخا وداعية من أهل السنة بتهمة الدعاية ضد النظام سبق أن اعتقلتهم الاستخبارات الإيرانية بين 2009 و2011.
26 أكتوبر/تشرين الأول 2014: أعلنت وكالة الأنباء الإيرانية تنفيذ حكم الإعدام شنقا بحق ريحانة جباري (26 عاما) التي أدينت بقتل الضابط السابق في الاستخبارات مرتضى سيرباندي، واتهمته بمحاولة التعدي عليها جنسيا.
6 يوليو/تموز 2014: تنفيذ حكم الإعدام شنقا بحق اثنين اتهما بالانتماء إلى منظمة "مجاهدي خلق" اعتقلا خلال المظاهرات المناهضة لإعادة انتخاب الرئيس محمود أحمدي نجاد في 2009.
21 فبراير/شباط 2014: الأمم المتحدة تعرب عن خيبة أملها لتزايد تنفيذ أحكام الإعدام في إيران، وتقول إن طهران أعدمت خلال عام واحد ثمانين شخصا على الأقل أو ربما 95.
- 26 أكتوبر/تشرين الأول 2013: السلطات الإيرانية تعدم 16 ممن وصفتهم بالمتمردين المرتبطين بجماعات "مناهضة" للنظام شنقا، وذلك في سجن زهدان كبرى مدن محافظة سيستان.
- 19 مايو/أيار 2013: طهران تنفذ حكم الإعدام في حق رجلين أدينا بالتجسس لصالح إسرائيل والولايات المتحدة. وذكرت وكالة فارس للأنباء أن أحد المحكومين هو محمد حيدري الذي أدين بجمع معلومات أمنية وأسرار لضباط في المخابرات الإسرائيلية (الموساد) مقابل المال. أما المحكوم الآخر فهو كورش أحمدي الذي قدم معلومات إلى وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أي).
- 3 نوفمبر/تشرين الثاني 2011: تنفيذ حكم الإعدام في حق عبد الحميد ريجي داخل سجن بمدينة زاهدان بعد إدانته بالانضمام إلى جماعة جند اللهالسنية التي اتهمتها السلطات الإيرانية بالمسؤولية عن سلسلة من الهجمات.
- 28 أغسطس/آب 2011: السلطات الإيرانية تصدر حكما بالإعدام في حق مجيد جمالي فشي المتهم باغتيال العالم النووي مسعود علي محمدي في يناير/كانون الثاني 2010.
29 يناير/كانون الثاني 2011: السلطات القضائية الإيرانية تعلن إعدام مواطنة هولندية من أصل إيراني تم اعتقالها أولا بتهمة المشاركة في الاحتجاجات المناوئة للحكومة عام 2009 قبل أن توجه إليها تهمة تهريب وحيازة المخدرات.
- 24 يناير/كانون الثاني 2011: تنفيذ حكم الإعدام بحق عنصرين اتهما بالانتماء إلى مجاهدي خلق المعارضة بعد إدانتهما بالاشتراك في أعمال شغب أثناء الاحتجاجات ضد نتيجة الانتخابات الرئاسية عام 2009.
- 28 يناير/كانون الثاني 2010: إعدام الإيرانيين محمد رضا علي زماني وأرش رحماني بور اللذين أوقفا في الاحتجاجات على انتخابات الرئاسة عام 2009 وقد أدينا بمحاولة الإطاحة بنظام الجمهورية الإسلامية والانتماء إلى تنظيمات مسلحة.
9 مايو/أيار 2010: إعدام خمسة أشخاص -بينهم امرأة- بعد إدانتهم بتفجير مكاتب حكومية، ووصفتهم طهران بأنهم "أعداء الله".
- وكالة الأنباء الفرنسية تحدثت عن ارتفاع عدد الذين أعدموا منذ مطلع عام 2010 حتى مايو/أيار من العام نفسه إلى 61 شخصا.
- 30 مايو/أيار 2009: إعدام ثلاثة رجال اتهموا بالمشاركة في تفجير مسجد أمير المؤمنين بمدينة زهدان جنوب شرقي البلاد.
- 2009: وصلت حالات الإعدام في إيران إلى 270 شخصا على الأقل، بحسب تقارير إعلامية.
- 22 نوفمبر/تشرين الثاني 2008: المخابرات الإيرانية تعلن إعدام المواطن الإيراني علي أشتري الذي أدين بتهمة التجسس لصالح الموساد الإسرائيلي.
28 يونيو/حزيران 2007: منظمة العفو الدولية تطالب إيران بوضع حد لإعدام الأطفال، أو تعديل القانون لعدم إصدار أحكام بالإعدام على قاصرين، وتحدثت في تقرير لها عن أن البلاد أعدمت من القاصرين أكثر مما أعدمته أي دولة أخرى في العالم منذ 1990، وقال التقرير إن 11 طفلا أعدموا بين 2000 و2007 فيما أعدم 13 آخرون بعد أن بقوا في السجن حتى بلوغهم سن الـ18.
- 14 يونيو/حزيران 2006: محكمة الأهواز تصدر أحكاما بالإعدام بحق أربعة أشخاص أدينوا بالمشاركة في أعمال العنف التي اجتاحت الإقليم الواقع جنوب غربي إيران في يناير/كانون الثاني من السنة نفسها.
- 28 فبراير/شباط 2006: منظمة هيومن رايتس ووتش المعنية تندد بارتفاع معدلات أحكام الإعدام في إيران. وبحسب حصيلة أعدتها المنظمة الحقوقية انطلاقا من تقارير نشرتها الصحف الإيرانية، فإن عشرة سجناء أعدموا وصدرت أحكام بالإعدام على 21 شخصا آخرين في الفترة بين يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط 2006.

Tuesday, 9 August 2016

عاجل

إعتقلت الاستخبارات الايرانية "كريم عجرش" من نشطاء اهل السنه في #الأحواز يوم الثلاثاء 02/08/2016 الساعة 9 مساء وهو متزوج واب لثلاثة اطفال، كريم جليل عجرش من أهالي قرية ام اتمير و من مواليد 27/7/1981 وعامل في البلدية

Monday, 8 August 2016

: Refugee Olympic Team turns dreams into reality in Rio



Ten refugees have made history at Rio2016 as members of the first-ever Refugee Olympic Team. They include two Syrian swimmers, two judokas from the Democratic Republic of the Congo, a marathoner from Ethiopia and five middle-distance runners from South Sudan.

Raise of arrest against Ahwazi women at the hand Iranian intelligence service

According to reliable sources quoted to Ahwazi Centre for Human Rights (ACHR) that Iranian intelligence service has arrested Mrs Fatima Ghorabi (wife of Mr. Khalid Alboshokeh) and escorted her to an unknown place of detention today’s morning the 2nd of august 2016.
The sources confirmed that Iranian intelligence service has summoned Mrs. Fatima and then arrested her immediately, where Iranian intelligence refusing to give any information about her place of detention and reason of the arrest to her relatives.
Ahwazi women suffer multiple discrimination in terms of cultural, political and educational position while Ahwazi Arab men are considered as second-class citizens, Ahwazi women are regarded as third class.
the Iranian intelligence services has arrested Ms. Zakiya Neysi, 26, an Ahwazi Arab agricultural engineer and environmental activist on Tuesday the 17th of May 2016. Ms. Neysi, was campaigning against Iran’s disastrous and wide-spread environmental destruction such as excessive damming to reduce water flow, diverting rivers to central Iran, destroying ecosystems, drying out of rivers and wetlands.
the Iranian intelligence services has arrested an Ahwazi Arab cultural activist named as Ms. Kolsoom Dabat from Susa (Shush) city on Monday the 25th of May 2015. Ms. Kolsoom has graduate master degree in Law from Tehran university.
Ms. Dabat after spending for more than a month in intelligence solitary cells and been subjected to physiological torture, been release with expensive financial bail.
On Thursday June 2, an Ahwazi Arab woman political prisoner was beaten unconscious in Yasouj Prison (Kohgiluyeh and Boyer-Ahmad Province, central Iran), according to close sources. 33-year-old Fahimeh Esmaeili Badawi, an elementary school teacher, was reportedly beaten unconscious by prison guards following a verbal argument with one of the prison guards, Ameneh “Foloudi”. Fahimeh was taken to the prison clinic, however, due to the deterioration of her health, she was transferred to a hospital outside the prison. Despite her unstable condition, Fahimeh was returned to her prison cell on Friday, where she is reportedly banned from outside contact, including phone calls with her family. According to reports, she is currently experiencing dizziness and suffering from severe pain as a result of swellings and bruises on her face and body.
Fahimeh, now 33 years old, was arrested by Iranian authorities in November 2005 along with her husband, Ali Matourzadeh. According to confirmed reports, Fahimeh was eight months pregnant at the time of her arrest and gave birth in solitary confinement without any medical assistance and while in the presence of her interrogators.
Ahwazi Centre for Human Rights

حلب تنتصر

بکیت عیون شعب،الاحوازی،فرحا لاهلنا واخواننا وحرایرنا وخواتنا واطفالنا فی سوریا فی ارض،الصمودحلب بفک الحصارعنهم……
#تحیه الی،جیش،الفتح
#تحیه الی جیش،سوریاالحر
#تحیه الی قیاده کتیبه الدفاع الجوی
#اطفال سوریا

Sunday, 7 August 2016

إضرام شابة النار في نفسها بمدينة دزفول


أفادت تقاريرمنشورة أن شابة21  قد أضرمت النار في نفسها  بمدينة ميانرود في دزفول مساء يوم الجمعة 5آب/ اغسطس.
وأكد مديرالعلاقات الخاصة لجامعة العلوم الطبية في مدينة دزفول ذلك الخبرقائلا« إن الشابة قامت بإضرام النار في نفسها  في منزلها السكني و أصيبت بحروق بنسبة 100 بالمئة»
زادت كارثة  الإنتحار المؤلمة والمؤسفة والانتحار باحراق النفس خاصة وسط الفتيان والنساء في إيران الرازحة تحت حكم الملالي نتيجة تفشي الفقر واليأس واحتجاجا  على ممارسات نظام الملالي الجائرة .

Iran executes Kurdish activists on charges of terrorism

The Iranian authorities executed a number of Kurdish activists accused of involvement in terrorist activities, local sources said on Wednesday.
Human rights activists in the Iranian capital Tehran told ARA News that 29 Kurdish political activists, who have been held for months in the Raja’i prison in Tehran, were executed on charges of terrorism. 
The victims were publicly hanged to death on Wednesday.
“They were convicted on terrorism charges because of participating in political activities against the Iranian regime,” rights activist Riyad Othman told ARA News. 
This comes just two weeks after Iranian security forces arrested over 40 young activists, and executed at least 27 of them. 
“The authorities did not announce the real reason behind the execution of those people. It said they were a group of drug dealers, but this is a baseless charge fabricated to misguide international rights organisations. The victims were political activists and most of them were Kurds,” Iranian Kurdish politician Enwer Mohamadi said.
“We continue to witness these brutal executions in the streets of Iran, while the international community remains unable to take action against this totalitarian regime,” . 
The Iranian regime has executed dozens of opposition activists across the country by hanging them to death in public squares, according to local sources. 
In the meantime, several human rights organisations condemned brutal practices by the Iranian authorities, especially the public execution of opposition figures and civil rights activities.
According to reports, the government of the Islamic Republic of Iran has executed at least 2500 people in the past two years.

Ahwazi: UK Human Rights Report Fails to Mention Ethnic Rights in Iran


Ahwazi human rights advocates are concerned about the latest UK Foreign Office Human Rights report on Iran. While in the past the report always mentioned the plight of the Ahwazi Arabs and the Kurds, now it restrained from doing so. Far from a lapse, Boris Johnson’s negligence to mention the ethnic rights can eventually cause the deterioration of Ahwazi’s state of affairs. Following the end of sanctions on Iran, UK economic interests have turned to the oil industry in Iran, indicating that exports are likely to grow in the near future. For many years now, the Ahwazi Arabs have struggled against the inequity caused by the oil industry in Iran and, in response, they have been violently targeted by the Iranian intelligence officials and security forces. In order to avoid future conflicts, the Ahwazi advocates urge the UK Foreign Office to have a more cautious approach regarding British investments in the region and to acknowledge minority rights as indivisible in their assessments


The UK Foreign Office's latest human rights report on Iran has removed all mention of ethnic rights in a move of blatant appeasement by Foreign Secretary Boris Johnson, according to Ahwazi activists. Previous human rights reports have acknowledged Iran's systematic contravention of ethnic rights enshrined in Article 15 and have highlighted the plight of Kurds and Ahwazi Arabs.
Powerful interests are using top-level lobbying to pillage resources from the Ahwazi Arab homeland, ultimately entrenching the poverty, persecution and cultural subjugation of indigenous Ahwazi Arabs. Boris Johnson's refusal to acknowledge Ahwazi grievances and the watering down of the Foreign Office's human rights concerns has caused alarm among Ahwazi human rights advocates. They see this as a prelude to an investment drive that will further alienate and impoverish Ahwazi Arabs, who have for nearly a century suffered as the government in Tehran and its foreign allies have plundered local resources.
The British oil industry began in the Ahwaz region. A deal with the Sheikh of Mohammerah - Sheikh Khazaal - enabled the British to establish oil drilling and refining operations in what was then known as Arabistan, now Khuzestan. The deal with Khazaal created the Anglo-Persian Oil Company which eventually became British Petroleum (BP). A century ago, Khazaal provided the land for the massive Abadan refinery, which continues to be a major refining centre in the Middle East. The Ahwaz region contains more oil than Kuwait and the UAE combined and generates 80 to 90 per cent of Iran's oil revenue. The British promised to protect Khazaal's interests and accorded his sheikhdom equal status with the local rulers of Kuwait, Abu Dhabi and Dubai. Fearing the influence of Bolshevism in the Middle East due to the weak Qajar government and the loss of Ahwaz's resources to Russia, the British reneged on their deal with Khazaal.

The British empire supported Reza Khan's coup to create his own invented Pahlavi dynasty. He deposed Khazaal in 1925, ended the autonomy enjoyed by Arabistan and began a racist process of aggressive Persianisation, which deemed Arabs as outsiders and a malign influence in Iranian history. Since 1925, Ahwazi Arabs have been subjected to discrimination and violent persecution, which continued under the Islamic Republic from 1979. 
The revenue generated in the Ahwazi Arab region has been central to Iran's economic development, the consolidation of successive regimes and funding the Islamic Republic's terrorist network. However, Ahwazi Arabs have seen little improvement in their living standards. They are denied linguistic rights and suffer endemic discrimination in the workplace. 
Annually, the UK approves over £800mn of exports of strategic controlled goods to Iran, including hardware used to oppress the people and launch attacks on neighbouring countries - even during the sanctions. Iran is Britain's fourth largest destination for arms exports, representing seven per cent of total arms exports. This level is set to rise following the end of sanctions and efforts to ally with Iran in military activities in Syria and Iraq. Many of the exports could be used for internal repression.
British oil majors are seeking to head investment in the Ahwaz region's oilfields. In November 2015, BP and Royal Dutch Shell were represented at a major two-day oil conference in Tehran. The conference came after the first of several trade delegations run by the British Iranian Chamber of Commerce (BICC), which supports British involvement in Iran's exploitation of Ahwaz.
Before the sanctions, the EU was importing over 700,000 barrels per day of oil taken from the Ahwaz region generating revenue of around US$30bn per annum. This revenue is used to enrich the ruling elite, which has turned down efforts by the region's members of parliament to secure just 1.5% of revenue for the benefit of social and education projects for local Ahwazi Arabs. Ahwazi Arabs fear that European investment in oil resources in their land will fund weapons for their repression, instead of alleviating poverty.
The Iranian clergy and European governments are together conducting an anti-human campaign of destruction and they are not listening to Ahwazi pleas to end poverty and brutality.
Since the end of sanctions, the British Conservative government has appointed former Chancellor of the Exchequer Lord Lamont as trade envoy to Iran. Lamont has been a long-standing member of Iran's lobby in the UK, indicating that he is not an independent of the Iranian government. 
According to Intelligence Online, the pro-Iran lobby in Britain operates through two organisations: The Persian chauvinist Iran Heritage Foundation (IHF) and the British Iranian Chamber of Commerce (BICC), which is headed by Lord Lamont. 
The IHF purports to be a cultural organisation, but has been a connecting place for rich Iranian and British businessmen and aristocracy. It is chaired by Vahid Alaghband, the head of Balli Group, which trades between London and Tehran. Lamont is an IHF board member and a former advisor to Alaghband. Alaghband is also a donor to the British Conservative Party. Donors to Britain's political parties often expect political patronage and influence within government.
The Balli Group broke the embargo against Iran by leasing a jet to Iran's Mahan Air. Another IHF board member is Saman Ahsani, the heir of the plutocratic Ahsani family who controls Unaoil. Ahsani was the head of Alaghband's consulting firm, Aria Investments.
According to Intelligence Online, Lamont has been working to assist British billionaire Nadhim Auchi via his General Mediterranean Holding company. Auchi has been an intermediary for French oil major Elf and potentially seeks investments in the Iranian oil industry.
Lamont is also involved in the Tehran-based "think tank" the Ravand Institute for International and Economic Studies. It was founded in early 2015 by Rafsanjani's associate Seyed Mohammad Hossein Adeli, also a member of IHF and a former Iranian ambassador to the UK.
The organisation is said to be a corporate consulting service for foreign investors. Adeli is now the secretary-general of the Gas Exporting Countries Forum (GECF), a gas cartel. Ravand is run by Kia Tabatabaee, the former Iranian ambassador to Switzerland and the UN in Geneva, who negotiated on several major trade disputes between Iran and the European Union.
Ahwazi Arabs are challenging the inequity of the oil industry on many fronts. Local members of parliament have sought to raise local employment in the oil and downstream petrochemicals industries and secure social justice. However, their efforts have largely been ignored.
Non-violent activism by the Ahwazi community in London has targeted the Iran lobby. Last July, activists supported by leading British human rights activist Peter Tatchell stormed the Westminster headquarters of the National Iranian Oil Company (NIOC) to confront Lord Lamont and Iranian officials over oil deals in Ahwaz. Iranian intelligence officials violently attacked the activists in an effort to remove them from the building.
In Ahwaz itself, growing frustration with the lack of progress in social justice and political freedoms has led to frequent bomb attacks on pipelines as part of the low-intensity conflict in the restive region.
The failure of the British government to address Ahwazi rights while promoting British investment in Ahwaz's oil sector could create another cauldron of hate towards Western interests in the Middle East. To avoid conflict, Ahwazi activists are calling on the Foreign Office to take a more critical line in relation to British investment.
Instead of bringing the Iranian lobby led by Lord Lamont into the centre of power in Westminster, the Foreign Office should acknowledge the role of economic development in the subjugation of Ahwazi Arabs and ensure greater corporate social responsibility. Unless development and the oil industry empower Ahwazis, investors will be regarded as enemies.