رفضت السعودية والأردن سياسة التدخل التي تنتهجها إيران في المنطقة والتي تشعل الفتن الطائفية وتنمي "الإرهاب".
جاء ذلك في بيان مشترك لملك الأردن عبد الله الثاني وولي ولي العهد السعودي وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان خلال زيارته للأردن، حذرا فيه إيران من استمرار نهجها الحالي الذي يعمّق النزاعات والصراعات في المنطقة ويستهدف استقرارها.
وأكد الجانبان في البيان أهمية تعزيز التشاور السياسي بين البلدين تجاه القضايا والأزمات الإقليمية، ومشددين على "أهمية الأخذ بخيار الحل السياسي لها، وعلى أهمية المحافظة على وحدة أراضي دول المنطقة وسيادتها واستقرارها، ورفض التدخل في شؤونها الداخلية".
كما شددا على "أهمية السعي لتعزيز التعاون القائم في المجال الأمني ومكافحة الإرهاب والتطرف"، مجددين "إدانتهما للأعمال الإرهابية التي تعرضت لها العديد من الدول"، وأكدا "أهمية المشاركة في الجهود الدولية القائمة في مجال مكافحة الإرهاب من خلال التحالف الدوليوالتحالف العسكري".
وبحسب البيان المشترك فقد اتفق الجانبان على "تطوير التعاون العسكري القائم بين البلدين بما يعزز الأمن والاستقرار في المنطقة".
كما اتفق الجانبان على "تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات الطاقة والتنقيب عن اليورانيوم، وإنتاج الطاقة الكهربائية باستخدام الطاقة النووية".
واتفقا أيضا على "زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين، وفتح مزيد من الفرص أمام الصادرات الأردنية إلى السوق السعودية، وتعزيز دور رجال الأعمال في مجال التعاون التجاري بين البلدين"، و"تعزيز الاستثمارات المشتركة" و"توقيع مذكرة تفاهم بخصوص تأسيس صندوق استثماري مشترك بين البلدين"، و"التعاون في مجال النقل، خصوصا في ما يتعلق بنقل البضائع بين البلدين ووضع الخطط المناسبة لتحقيق ذلك".
كما شددا على "أهمية السعي لتعزيز التعاون القائم في المجال الأمني ومكافحة الإرهاب والتطرف"، مجددين "إدانتهما للأعمال الإرهابية التي تعرضت لها العديد من الدول"، وأكدا "أهمية المشاركة في الجهود الدولية القائمة في مجال مكافحة الإرهاب من خلال التحالف الدوليوالتحالف العسكري".
وبحسب البيان المشترك فقد اتفق الجانبان على "تطوير التعاون العسكري القائم بين البلدين بما يعزز الأمن والاستقرار في المنطقة".
كما اتفق الجانبان على "تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات الطاقة والتنقيب عن اليورانيوم، وإنتاج الطاقة الكهربائية باستخدام الطاقة النووية".
واتفقا أيضا على "زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين، وفتح مزيد من الفرص أمام الصادرات الأردنية إلى السوق السعودية، وتعزيز دور رجال الأعمال في مجال التعاون التجاري بين البلدين"، و"تعزيز الاستثمارات المشتركة" و"توقيع مذكرة تفاهم بخصوص تأسيس صندوق استثماري مشترك بين البلدين"، و"التعاون في مجال النقل، خصوصا في ما يتعلق بنقل البضائع بين البلدين ووضع الخطط المناسبة لتحقيق ذلك".
No comments:
Post a Comment